أخر الاخبار

إمتيازات الجوافة للأطفال وظيفة بشكل كبير لهم

ضع في اعتبارك تقديم الجوافة للاطفال وهذا لتعدد إمتيازات الجوافة للأطفال . أن الجوافة هي نبات إستوائي حلو المذاق و لها شهيرة ضخمة بشأن العالم. مثلما أن لها ايضاًًً تاريخ طويل من الإستخدامات الصحية و العلاجية. الجوافة ذات مواصفات متميزة بعهما المدهش و رائحتها الإستوائية التي تجعل منها واحد من الفواكه المجببة عند الجميع.

 و الجوافة تشتمل على العدد الكبير من السيارات النشطة و المغذيات الدقيقة و التي تعزز من صحة الجسد، و ذلك يجعل الأم تفكر بكثرةً في إدخالها إلى ابنها الصغير الرضيع في مدة إدخال المأكولات ذات البأس له، إذ أنها حلوة المذاق و سيفضل الولد تناولها.

إمتيازات الجوافة للأطفال وظيفة بشكل كبير لهم

إمتيازات الجوافة للأطفال وظيفة بشكل كبير لهم

القيمة الغذائية في الجوافة للأطفال

الجوافة غنية بالعديد من المغذيات الدقيقة اللازمة مثل فيتامينات ” A، B ،C ، E ” و حمض الفوليك و الأحماض الأمينية و الأنسجة الغذائية. مثلما تتضمن الجوافة على المواد المعدنية مثل المغنيسيوم و الفوسفور و الحديد و المنجنيز و البوتاسيوم و النحاس، ذلك إضافة إلى ذلك وجود عدد محدود من العربات النشطة بيولوجياً و التي لها الكثير من التأثيرات الموجبة على الصحة.

في أي عمر يمكن للطفل الطليعة في أكل الجوافة ؟

يمكن لطفلك أن يبدأ في أكل الجوافة بدءا من عمر الستة أشهر، إذ يعد ذاك السن آمناً للطفل إذ يبدأ في تلك الفترة في أكل الأغذية الأخرى مثل الأرز و البطاطس و غيرها من الأغذية الأولية للطفل. حينما تقدمين الجوافة لطفلك، لا مفر من أن تقدمي له الجوافة المهروسة الشاغرة من البذور الحاضرة بداخلها و ذاك حتى تسهلين على طفلك تناولها.

إمتيازات الجوافة للأطفال


مثلما ذكرنا، فإن الجوافة غنية بالمغذيات و المواد المعدنية و الفيتامينات و التي تتيح العدد الكبير من المزايا الصحية للأطفال و التي تتضمن :

1- نافعة لصحة الجهاز الهضمي

أظهرت قليل من الأبحاث البحثية التي عرضت في الجريدة الإنجليزية للتغذية أن الأنسجة الغذائية و العربات الفينولية الحاضرة في الجوافة من الممكن أن تعزز من صحة الأمعاء و الجهاز الهضمي للطفل. و تعين الأنسجة الحاضرة في الجوافة ايضاًًً في حماية وحفظ حركة الأمعاء الصحية و تحرم كدمة الصبي بالإمساك، مثلما أنها تتضمن على قدر ضخمة من الماء و الذي يساند على الهضم و ترطيب البدن.

2- تساند في تقدم بكتيريا الأمعاء الهادفة

الجوافة تتضمن على الأنسجة الغذائية المضادة للأكسدة و التي تبدو مقدرة عظيمة على مساندة بكتيريا الأمعاء. و تعمل تلك البكتيريا الهادفة في حماية وحفظ صحة الأمعاء و تغير للأحسن من عملية إمتصاص المكونات الغذائية بأسلوب جيد الأمر الذي يحقق أبعد إستفادة ممكنة للطفل من الأكل الذي يتناوله.

3- تعزز من صحة الجهاز المناعي

تلك الفاكهة الإستوائية الرائعة بها مقادير هائلة من فيتامين ” C ” و العربات الحيوية النشطة الأخرى مثل الكاروتينات و كلاهما يسأم على نحو مُجدي في تدعيم صحة الجهاز المناعي نتيجة لـ تأثيرهما المضاد للأكسدة. تقوية الجهاز المناعي للطفل يحتسب من أولويات الآباء و ذاك للمحافظة على صحة الولد الصغير و تخفيض فرص الرض بالأمراض و العدوى.

4- تدعم صحة العين

تمد الجوافة بدن الولد الصغير بمقادير لا بأي بها من الكاروتينات و التي يساند تناولها بإنتظام على مساندة صحة العين و تنقيح البصيرة للأطفال. و تمثل الجوافة أصل فاخر للكاروتينات و التي تساند في حماية وحفظ بصيرة العين و تحرم تأثر العين على النطاق الطويل ايضاً.

5- تعاون على تزايد المخ

تشتمل الجوافة على معدلات جيدة من فيتامين ” A ” و الذي يعاون على إزدهار مخ الولد الصغير على نحو صحي و سليم. و بالإضافة لهذا فإنها تتضمن كذلكً على مغذيات دقيقة أخرى جوهرية مثل فيتامينات ” B1 ، B3 ، B6 ” و الهادفة ايضاًًً في إزدهار المخ.

6- تحمي الأعصاب و تحظر الأمراض العصبية

يتواجد واحد من الكاروتينويدات في الجوافة و يطلق عليه الليكوبين و الذي يعمل بأسلوب مؤثر على تأمين الأعصاب و حظر الأمراض العصبية المتنوعة التي قد تصيب طفلك. و يتواجد الليكوبين في الجوافة بمعدلات جيدة، لذا فإن إدخالها لنظام طفلك الغذائي سيساعده في تجنب قليل من الأمراض التي تصيب الجهاز العصبي.

7- تغير للأحسن من الحالة الصحية العامة للطفل

الجوافة لها قليل من المواصفات المضادة للفيروسات و الإلتهابات، لذا فهي مُجدية في توطين الوجع و القضاء على الإلتهابات و العدوى الفيروسية التي قد تصيب طفلك. مثلما أنها غنية بالبوليفينولات و التي تؤدي دوراً كبيراً في حماية وحفظ صحة بشرة طفلك.

كيف تدخلين الجوافة إلى طفلك للمرة الأولى ؟

شأنها شأن الفواكه الأخرى و الخضروات، فإن أكل طفلك للأطعمة القوية في مطلع وجوده في الدنيا يقتضي أن يكون في طراز مهروس. قومي بشق وفحص الجوافة و ضعيها في الماء المغلي في أعقاب تقشيرها. و بعدما تصبح طرية قومي بهرسها جيداً. من الأجود إلغاء البذور من الجوافة قبل هرسها. تَستطيع تقديم ملعقة من الحجم الصغير من الجوافة و لاحظي بعدها إذا ما ظهرت أي إشارات على الحساسية من الجوافة.

إذا لك تبدو على طفلك أي علامة من إشارات الحساسية ” القيء، الإسهال، الحكة أو الطفح الجلدي ” تَستطيع إعطاء طفلك ملعقة من الحجم الصغير إثنين من المرات كل يومً. تأكدي لاغير من غسل الجوافة جيداً قبل البداية في إعطائها لطفلك و إستخدمي طول الوقتً الجوافة الطازجة و الناضجة.

احتياطات قبل تقديم الجوافة للأطفال

لا تقدمي لطلفلك الجوافة عقب تقطيعها، لا مفر من أن تكون الجوافة مهروسة على الإطلاقً حتى يمكنه طفلك تناولها.

يمكن لطفلك الاستحواذ على ملعقة واحدة أو إثنين كل يومً، ثم يمكن لك ارتفاع الحجم بشكل متدرجً مع القيادة في اعلمر.

إتبعي باستمرارً قاعدة الثلاثة أيام في مطلع أي أكل حديث لطفلك، إذ سيساعدك ذاك على تحديد ما إذا كانت الجوافة حادثة لطفلك أم لا.

إذا ظهرت على طفلك أي مظاهر واقترانات حساسية أو إشارات عدم إرتياح، توقفي عن إعطاء طفلك الجوافة و إستشيري طبيبك مباشرة.

الجوافة من الفواكه ذات الرائحة و المذاق ذو المواصفات المتميزة، مثلما أنها توفر ايضاًًً العدد الكبير من الإمتيازات الصحية الرائعة نتيجة لـ محتواها من المكونات الغذائية الدقيقة و التي يحتاجها طفلك في مطلع عمره حتى ينمو بصحة.


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


مواضيع تشابها: فوائد ورق الجوافة 
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-